كتب / احمد ناصر مهدي

▪لو امتلك هؤلاء الانصاف لثمنوا حرص تواجدنا بمختلف البطولات وفي أقسى الظروف في صورة وحيدة عكست روح الوطن الواحد..!!

▪لا ننكر..الخسارة موجعة خاصة عند تكررها.. ولكن يجب أن نؤمن أن ما نمر به اقسى واصعب مما يتوقعه الكثير..!!

▪العجز الحقيقي أن تكون عاجزاً في مواجهة نفسك الامارة بالسوء وتعجز عن قول الحقيقة!!

▪ البعض في وسائل التواصل الاجتماعي نحترمهم وطغى عليها الحماس وخدعتهم الشعارات الزائفة والرنانة..وبعض المخدوعين عرفوا الحقيقة مؤخراً !!

▪ لا ادافع عن اتحاد الكرة لمصلحة..وسبق انتقدنا السلبيات بموضوعية وفي صحف رسمية..!

▪اعلاميون عرب (منصفون)  وبعض ماعندنا (والذي نفسه بغير جمال..لا يرى في الوجود شيئا جميلا )..!

▪ الناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي..لا يعرفون حقيقة هواة جمع اللايكات..!!

▪لمعرفة حقيقة مهمة..من يبحثون عن تحقيق مصالحهم لم يحركوا ساكناً يوم كانوا مسيطرين على اعلام وزارة شباب التي لم تحقق للرياضة ادنى انجاز..!!

- حملة الغوغائيين تجاه اتحاد الكرة والتي تهدف بصورة أو بأخرى خلق نوع من الرفض الجماهيري المزيف والذي لم يعد خفياً على أحد..ولن يصلوا إليه

- ثلة المفسبكين  يقودهم هواة جمع اللايكات في وسائل التواصل الاجتماعي بطريقة استغلالية ربما لا يعرفها الناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي..ولا يعرفون أصحابها الذين يتحججون بحب الوطن و مصلحة الكرة اليمنية بينما يكشف الواقع نوايا أولئك الذين لم ولن تتحقق مصالحهم الشخصية في وجود اتحاد الكرة الحالي  ؛ويستغلون اندفاع البعض من المخدوعين في الفيسبوك وثقتهم الزائدة لتلك الشخصيات التي يجب ان نعرف حقيقة مهمة عنها حيث لم تحرك ساكنا ابان ما كانت  مسيطرة على اعلام وزارة شباب التي لم تحقق للرياضة ادنى انجاز .

- اتذكر للأن عبارات المديح اللامتناهية للاتحاد ولشخص احمد العيسي بعد العودة من خليجي ۲۱ وما قدمه الاتحاد لمجرد أن المادح كان ضمن البعثة الاعلامية التي سافرت رغم أن المنتخب خسر حينها جميع مبارياته..وهنا يعرف البعض من المندفعين السبب..!

- لا اعرف حينها أين ذهبت مصلحة الوطن و الكرة اليمنية..وأين امست وأصبحت تلك المعايير التي يتشدق بها الان هنا وهناك مستغلا ً لظروف اصعب ألف مرة مما كانت عليه الأوضاع في خليجي ۲۱ .

- اغلب  اعلاميي الوطن العربي يثمنون الجهود الاستثنائية لاتحاد الكرة في ظل سنوات الحرب التي اتت على كل شي بما فيه كرة القدم وكيف لازال القائمون على تلك المنتخبات بمختلف الفئات العمرية حريصون على التواجد بمختلف المحافل الرياضية وصدق الشاعر حينما قال "والذي نفسه بغير جمال ..لا يرى في الوجود شيئا جميلا ".

-لو امتلك هؤلاء الانصاف لثمنوا حرص تواجدنا بمختلف البطولات وبمختلف الظروف في صورة وحيدة دون غيرها عكست روح الوطن الواحد الذي مزقته آلة الحرب ولكن الغريب امسى اكثر انصافا من القريب .

- لا ننكر أن الخسارة موجعة خاصة عند تكررها ولكن يجب أن نؤمن أن ما نمر به اقسى واصعب مما يتوقعه الكثير ولكن هي عادتنا كإنسان يمني تجبرنا على تحمل كل ما هو صعب .

-مباراة موريتانيا كنا احق الا نخسر عطفا على ضربتي الجزاء التي لم يحتسبها الحكم وحالة الطرد الغير مستحقة ومع هذا حاولنا ولعبنا افضل ولكن هي عادة البعض لا يرون في الشيئ الا الجزء الفارغ .

 

- لا ادافع عن اتحاد الكرة لمصلحة فمن متى كانت لنا مصلحة حتى نخشى زوالها بل في سبق وأن انتقدنا سلبيات وفي صحف رسمية ورحبوا ولم يزعلوا ؛ وتظل الاخطاء موجودة  مادام العمل مستمر ، وهذا في الامور الطبيعية فما بالكم عندما تكون قهرية وصعبة كالتي نعيشها .

- العجز الحقيقي هو أن تكون عاجزاً في مواجهة نفسك الامارة بالسوء وتعجز عن قول الحقيقة كاملة بإنصاف مستفيدا من ثلة طغى عليها الحماس وخدعتها الشعارات الزائفة والرنانة ؛لتصبح الايام القادمة كفيلة بإيضاح الصورة كما يجب وبألوانها الطبيعيةِ دون زيف كما بدت حقيقية لدى من كانوا مخدوعين بألوانها لعهد قريب .!!!

المقالات